• معرض صنعتي 2018 يستقبل زواره اليوم باركان متنوعة ومنتجات تنافسية

    12/12/2018

     

     

     

     

     

     


    يستمر حتى الخميس المُقبل ويشهد إقبالاً لافتا من الزوار
    معرض صنعتي 2018 يستقبل زواره اليوم باركان متنوعة ومنتجات تنافسية

       شهد معرض الأسر المنتجة(صنعتي2018)، الذي تُنظمه غرفة الشرقية في نسخته الرابعة، بالتعاون مع شركة الظهران إكسبو ويستمر حتى الخميس 13ديسمبر، إقبالاً لافتا من الزوار في يومه الأول، الذين عبروا عن سعادتهم بإقامة المعرض للمرة الرابعة على التوالي وإنهم أصبحوا ينتظرونه في ذات التوقيت من كل عام، مثنيين على التحديثات التي حصلت على منتجات الأسر المنتجة المعروضة وعلى حرصهم في إخراج هذه المنتجات بصورة احترافية. 
    ويواصل صنعتي2018م استقباله للزوار والمتسوقين من المواطنين والمقيمين، الذين يحرصون على معرفة ما تُقدمه الأسر المنتجة من منتجات تلبي احتياجات الأسرة والطفل، وذلك في أجواء فريدة يملئها البهجة بخاصة للأطفال، حيث حرصت الغرفة على توفير ركن خاص لهم يمارسون فيه هواياتهم المفضلة.
    للمرة الرابعة على التوالي
    وقد أبدى زوار اليوم الأول إعجابهم بمعرض هذا العام لاسيما من ناحية اتساع مساحاته وتنظيم الأجنحة بداخله، وأنه يلبي كافة احتياجاتهم من مأكولات ومشروبات وملابس وأعمال ديكور وغيرها، لافتين إلى إعجابها بجناح الأزياء والملابس والخياطة وجناح الأعمال التراثية، فضلاً عن إعجابهم بحديقة الطفل وركن التاجر الصغير، كما عبّرت الأسر المنتجة المشاركة في المعرض، عن سعادتها بانعقاد المعرض في نسخته الرابعة وعلى ما يشهده من ترتيب وتنسيق أعطاه قيمة مُضافة من حيث اتساع المساحات وسهولة تجول الزوار، علاوة على المساعدة الدائمة فور طلبها التي يُقدمها المشرفون والمشرفات داخل المعرض.
    دانيال تراث الإحساء
    وكانت غرفة الشرقية، قد حرصّت على أن يتضمن معرض هذا العام أجنحة تسويقية طولية، يضم كل جناح مجموعة من الأركان ذات التخصصات المتشابهة، فضلاً عن جناح للجمعيات والمراكز التنموية الحاضنة للأسر المنتجة.
    وجاء المعرض مُقسمًا إلى عدة أجنحة رئيسية متضمنه مجموعة من الأركان ما بين الحرف والأعمال اليدوية والديكور والمأكولات والقهوة والبهارات وبين الأزياء والعطور وجناح التاجر الصغير، الذي حظي بإقبال كبير من الزوار، وبحسب المشرفيين على المعرض، فإنه حقق نجاحًا كبيرًا في النسخة السابقة ودائمًا ما ينال إقبالاً كبيرًا من الزور، وهو يُعزز من ثقافة العمل الحر لدى الأجيال الصغيرة، ويضم عددًا من الأركان التي يقدم من خلالها أطفال تتراوح أعمارهم ما بين 10 إلى 14 عامًا ابتكاراتهم ومهاراتهم، مثل: ركن دانيال تراث الإحساء، للمهندس الصغير دانيال محمد العبد رب الرضي، الذي يتطلع إلى أن يكون له متحفًا وطنيًا يعرض فيه أعماله التراثية التي يجسد فيها التراث من خلال مجسمات مصنوعة من الصلصال والطين من صنع يده، آملاً أن يُمثل المملكة في جميع دول العالم حتى يُظهر للعالم أجمع هوية الوطن وتراث الأجداد.
    مشوار شعبيات
    ومن جهتهن، عبرت المشاركات من الأسر المنتجة عن سعادتهن بالمشاركة في معرض هذا العام وأشدن بحسن التنظيم، الذي مكنهن من عرض منتجاتهن أمام جمهور واسع من الزوار، مبدين فرحتهن بإقامة المعرض للعام الرابع على التوالي؛ فتقول صاحبة شعبيات أم نايف، ميثاء الدوسري، إنها شاركت في النسخة السابقة، وكذلك والدتها - رحمة الله عليها -  شاركت في النسخ الأسبق، وأنها تستكمل مسيرة الأم في مشروعها للتصميمات الشعبية، حيث إعادة إضفاء الشكل الشعبي لأدوات الضيافة المنزلية، قائلة: إنها حاولت أن تقدم التراث في ثوب جديد أو بصورة جديدة فمزجت التراث بالحاضر، وذلك بتقديم تصاميم فريدة تعبر عن الأصالة والحاضر في نفس الوقت، وبإصرار كبير أكدت ميثاء، أنها لن تحيد عن طريق أمها في استكمال مشوار شعبيات، وأنها ترى في المعرض نافذة مهمة لتعريف الجمهور  بمنتجها.
    مزيدًا من الانتشار
    وهو نفسه ما ذهبت إليه الفنانة التشكيلية، منى النزهة، التي تعرض عدد من اللوحات الفنية الرائعة على جدران ركنها، بأن المعرض يُعرف الجمهور بها وبنفسها، وأنه وسيلة جيدة لنشر ما تنتجه من لوحات وجداريات، معربةً عن إعجابها بالترتيب والتنسيق والاستجابة الفورية لكل طلباتها، لافتةً إلى أن المعرض يحُقق لها مزيدًا من الانتشار، قائلة: إنها بجانب لوحاتها الفنية تقوم بتصميم وعمل الجداريات في المطاعم والفنادق وخلافه، وأنها تلاقي تشجيعًا كبيرًا من الجميع على الاستمرار.
    هذا وأخذتنا أم نواف للحرف اليدوية إلى الأعمال التراثية، التي تنسج من السعف والخوص والقش أعمالاً إبداعية من عبق التراث، بما تتصف به من أصالة ومتانة في التصنيع، مشيرةً إلى أنها تشهد إقبالاً كبيرًا على منتجاتها، وأن مثل هذه المعارض بجانب ما تحققه من دخل مادي يتم من خلالها الإعلان عن منتجها ويعرفها بنوعية جديدة من الجمهور، لافتةً إلى أنها كانت حريصة منذ ترشيحها للمشاركة في المعرض على حضور كافة الدورات التدريبية السابقة للمعرض وأنها استفادت كثيرًا مما كان يُقدم في هذه الدورات لاسيما فيما يتعلق بتسويق المنتج وكيفية عرضه حتى يكون أكثر جذبًا للجمهور.
    وقالت صاحبة، ركن عطور الألماسة، أنها تقوم بتركيب كافة أنواع العطور الشرقية والفرنسية وتقدم كذلك خلطات البخور المتميزة، وأنها حريصة على  معرفة كل ما هو جديد في عالم العطور، وأنها تحلم بأن تجعل من عطورها علامة مميزة، مشيرةً أنها الآن تحاول أن تجتهد في عملية عرض عطورها بما يتماشى وطرق التسويق الجديدة، متمنيةً بانتشار أكبر لمنتجاتها العطرية، مبديةً إعجابها بالمعرض وإنها سواء باعت منتجها أو لم تبيعه، يكفي أنه عرّفها بالجمهور وساعدها في التواصل المباشر مع المشترين.
    ويواصل المعرض استقباله لضيوفه اليوم الثلاثاء ويستمر حتى يوم الخميس المقبل الموافق 13 ديسمبر 2018 من الساعة 4 عصرا وحتى 10 مساء في معارض الظهران الدولية –الظهران اكسبو.

  • معرض صنعتي 2018 يستقبل زواره اليوم باركان متنوعة ومنتجات تنافسية

    10/12/2018

    يستمر حتى الخميس المُقبل ويشهد إقبالاً لافتا من الزوار
    معرض صنعتي 2018 يستقبل زواره اليوم باركان متنوعة ومنتجات تنافسية

       شهد معرض الأسر المنتجة(صنعتي2018)، الذي تُنظمه غرفة الشرقية في نسخته الرابعة، بالتعاون مع شركة الظهران إكسبو ويستمر حتى الخميس 13ديسمبر، إقبالاً لافتا من الزوار في يومه الأول، الذين عبروا عن سعادتهم بإقامة المعرض للمرة الرابعة على التوالي وإنهم أصبحوا ينتظرونه في ذات التوقيت من كل عام، مثنيين على التحديثات التي حصلت على منتجات الأسر المنتجة المعروضة وعلى حرصهم في إخراج هذه المنتجات بصورة احترافية. 
    ويواصل صنعتي2018م استقباله للزوار والمتسوقين من المواطنين والمقيمين، الذين يحرصون على معرفة ما تُقدمه الأسر المنتجة من منتجات تلبي احتياجات الأسرة والطفل، وذلك في أجواء فريدة يملئها البهجة بخاصة للأطفال، حيث حرصت الغرفة على توفير ركن خاص لهم يمارسون فيه هواياتهم المفضلة.
    للمرة الرابعة على التوالي
    وقد أبدى زوار اليوم الأول إعجابهم بمعرض هذا العام لاسيما من ناحية اتساع مساحاته وتنظيم الأجنحة بداخله، وأنه يلبي كافة احتياجاتهم من مأكولات ومشروبات وملابس وأعمال ديكور وغيرها، لافتين إلى إعجابها بجناح الأزياء والملابس والخياطة وجناح الأعمال التراثية، فضلاً عن إعجابهم بحديقة الطفل وركن التاجر الصغير، كما عبّرت الأسر المنتجة المشاركة في المعرض، عن سعادتها بانعقاد المعرض في نسخته الرابعة وعلى ما يشهده من ترتيب وتنسيق أعطاه قيمة مُضافة من حيث اتساع المساحات وسهولة تجول الزوار، علاوة على المساعدة الدائمة فور طلبها التي يُقدمها المشرفون والمشرفات داخل المعرض.
    دانيال تراث الإحساء
    وكانت غرفة الشرقية، قد حرصّت على أن يتضمن معرض هذا العام أجنحة تسويقية طولية، يضم كل جناح مجموعة من الأركان ذات التخصصات المتشابهة، فضلاً عن جناح للجمعيات والمراكز التنموية الحاضنة للأسر المنتجة.
    وجاء المعرض مُقسمًا إلى عدة أجنحة رئيسية متضمنه مجموعة من الأركان ما بين الحرف والأعمال اليدوية والديكور والمأكولات والقهوة والبهارات وبين الأزياء والعطور وجناح التاجر الصغير، الذي حظي بإقبال كبير من الزوار، وبحسب المشرفيين على المعرض، فإنه حقق نجاحًا كبيرًا في النسخة السابقة ودائمًا ما ينال إقبالاً كبيرًا من الزور، وهو يُعزز من ثقافة العمل الحر لدى الأجيال الصغيرة، ويضم عددًا من الأركان التي يقدم من خلالها أطفال تتراوح أعمارهم ما بين 10 إلى 14 عامًا ابتكاراتهم ومهاراتهم، مثل: ركن دانيال تراث الإحساء، للمهندس الصغير دانيال محمد العبد رب الرضي، الذي يتطلع إلى أن يكون له متحفًا وطنيًا يعرض فيه أعماله التراثية التي يجسد فيها التراث من خلال مجسمات مصنوعة من الصلصال والطين من صنع يده، آملاً أن يُمثل المملكة في جميع دول العالم حتى يُظهر للعالم أجمع هوية الوطن وتراث الأجداد.
    مشوار شعبيات
    ومن جهتهن، عبرت المشاركات من الأسر المنتجة عن سعادتهن بالمشاركة في معرض هذا العام وأشدن بحسن التنظيم، الذي مكنهن من عرض منتجاتهن أمام جمهور واسع من الزوار، مبدين فرحتهن بإقامة المعرض للعام الرابع على التوالي؛ فتقول صاحبة شعبيات أم نايف، ميثاء الدوسري، إنها شاركت في النسخة السابقة، وكذلك والدتها - رحمة الله عليها -  شاركت في النسخ الأسبق، وأنها تستكمل مسيرة الأم في مشروعها للتصميمات الشعبية، حيث إعادة إضفاء الشكل الشعبي لأدوات الضيافة المنزلية، قائلة: إنها حاولت أن تقدم التراث في ثوب جديد أو بصورة جديدة فمزجت التراث بالحاضر، وذلك بتقديم تصاميم فريدة تعبر عن الأصالة والحاضر في نفس الوقت، وبإصرار كبير أكدت ميثاء، أنها لن تحيد عن طريق أمها في استكمال مشوار شعبيات، وأنها ترى في المعرض نافذة مهمة لتعريف الجمهور  بمنتجها.
    مزيدًا من الانتشار
    وهو نفسه ما ذهبت إليه الفنانة التشكيلية، منى النزهة، التي تعرض عدد من اللوحات الفنية الرائعة على جدران ركنها، بأن المعرض يُعرف الجمهور بها وبنفسها، وأنه وسيلة جيدة لنشر ما تنتجه من لوحات وجداريات، معربةً عن إعجابها بالترتيب والتنسيق والاستجابة الفورية لكل طلباتها، لافتةً إلى أن المعرض يحُقق لها مزيدًا من الانتشار، قائلة: إنها بجانب لوحاتها الفنية تقوم بتصميم وعمل الجداريات في المطاعم والفنادق وخلافه، وأنها تلاقي تشجيعًا كبيرًا من الجميع على الاستمرار.
    هذا وأخذتنا أم نواف للحرف اليدوية إلى الأعمال التراثية، التي تنسج من السعف والخوص والقش أعمالاً إبداعية من عبق التراث، بما تتصف به من أصالة ومتانة في التصنيع، مشيرةً إلى أنها تشهد إقبالاً كبيرًا على منتجاتها، وأن مثل هذه المعارض بجانب ما تحققه من دخل مادي يتم من خلالها الإعلان عن منتجها ويعرفها بنوعية جديدة من الجمهور، لافتةً إلى أنها كانت حريصة منذ ترشيحها للمشاركة في المعرض على حضور كافة الدورات التدريبية السابقة للمعرض وأنها استفادت كثيرًا مما كان يُقدم في هذه الدورات لاسيما فيما يتعلق بتسويق المنتج وكيفية عرضه حتى يكون أكثر جذبًا للجمهور.
    وقالت صاحبة، ركن عطور الألماسة، أنها تقوم بتركيب كافة أنواع العطور الشرقية والفرنسية وتقدم كذلك خلطات البخور المتميزة، وأنها حريصة على  معرفة كل ما هو جديد في عالم العطور، وأنها تحلم بأن تجعل من عطورها علامة مميزة، مشيرةً أنها الآن تحاول أن تجتهد في عملية عرض عطورها بما يتماشى وطرق التسويق الجديدة، متمنيةً بانتشار أكبر لمنتجاتها العطرية، مبديةً إعجابها بالمعرض وإنها سواء باعت منتجها أو لم تبيعه، يكفي أنه عرّفها بالجمهور وساعدها في التواصل المباشر مع المشترين.
    ويواصل المعرض استقباله لضيوفه اليوم الثلاثاء ويستمر حتى يوم الخميس المقبل الموافق 13 ديسمبر 2018 من الساعة 4 عصرا وحتى 10 مساء في معارض الظهران الدولية –الظهران اكسبو.

حقوق التأليف والنشر © غرفة الشرقية